«قال رقم «صفر»: وصَلَنا تيلكس بالشفرة من أحد عملائنا في «مانيلا» يقول إنهم عثروا على جثة «كوان يو» قتيلًا وغريقًا في أحد الأنهار قُرب قرية «باتنجاس» … سافِروا فورًا إلى هناك، أريد منكم حضورَ جنازة «كوان يو»؛ فعادةً ما يحضر الجنازةَ أحدُ القَتَلة ليعرف مَن سيحضر الجنازة.»
جاءت للمنظمة أخبارٌ عن قيام أعدائها بقتل «كوان يو»؛ عميلِ المنظمة في جنوب شرق آسيا، فكان على الشياطين السفرُ إلى هناك لمعرفةِ خيوطِ هذه الجريمة، والقبضِ على القَتَلة، ومن ثَم بدءوا التحرُّك إلى «مانيلا»، وهناك وقَع كثيرٌ من الأحداث والمُغامَرات التي اكتشف الشياطين من خلالها أنهم تَعرَّضوا لخدعةٍ كبيرة. ما الخدعة؟ وماذا حدث؟ هذا ما سنعرفه في هذه المُغامَرة المثيرة.