«قال «أحمد» بسرعة: إنهم يَنصبون شَرَكًا لنقع فيه، وأظن أننا نقع تحت غوَّاصة ضخمة.
ظهرَت الدهشة على وجوه الشياطين، وهمس «قيس»: غوَّاصة ضخمة!»
بعد نجاح الشياطين في الحصول على «الرسالة الزرقاء» التي تحتوي على خريطةِ أوكار عصابة «سادة العالم»، قرَّروا التوجُّه إلى أمريكا، ومنها إلى المقر السري، لكن العصابة لاحَقَتهم في أعماق المحيط الأطلنطي، وهناك جرَت مغامرةٌ مثيرة، فلجأ الشياطين إلى حيلةٍ ذكية للاحتفاظ بالرسالة. كيف جرَت المغامرة؟ وماذا فعل الشياطين في سبيل الحفاظ على الرسالة؟ هيا نَرَ!