«قالت «إلهام»: هذا ما يبدو للعِيان … ولكن الحقيقة غير ذلك؛ فهذه الغابات أشبهُ بجلد ثعبان مُزركَش مُبهِج … ولكن السُّم يَكمن في داخله.
أحمد: معكِ حق يا «إلهام» … إن الموت يَكمُن في كل خُطوة نخطوها داخل هذه الغابات.»
نجحت عصابةٌ إرهابية في نصْبِ فخٍّ للشياطين و«سالم» في غابات الأمازون المحفوفة بالمخاطر، فواجه الشياطينُ الكثيرَ من الأحداث المُرعِبة، وتَعرَّض بعضُهم للاختطاف والإصابات، وخاضوا مغامَرةً خطيرة للنجاة من الموت المُحدق بهم. هل سينجحون في الخروج من الغابات وإنقاذ «سالم»؟ وما مصيرُ العصابة الإرهابية؟ هيَّا نعرف الإجابة!