«لقد تصوَّرتُ ذلك من البداية، لكني لم أتصوَّره بهذه الطريقة … والآن لقد وضَح كلُّ شيء، إن العصابة خطفَت المدرِّسين، وأجرَت عملية «ماكياج» لبعض أفرادها، فظهروا وكأنهم المدرِّسون الحقيقيون فعلًا.»
خطفَت عصابةُ «سادة العالم» مُدرِّسي «بيللا» ابنةِ «مونت كاتيني»، وحضَر بعض أفرادها عيدَ ميلادها مُتنكِّرين في شخوص هؤلاء المدرِّسين، ثم خطفوها لحظةَ إطفاء النور. كان لدى الشياطين معلوماتٌ بأنهم سينقلونها إلى أقصى الجنوب في جزر الساندويتش، وقد خاضوا مغامرةً مثيرة مليئة بالأحداث والمَخاطِر في سبيل استعادتها بعد أن خُطِفت في وجودهم. هل سينجح الشياطين في استعادة «بيللا»؟ سنرى!