«كان هذا الشريط هامًّا جدًّا … فهو الشريط الوحيد الذي عليه صورةٌ للمستر «إكس» وهو يتحرَّك ويتكلَّم … مُحدِّدًا ملامحه … ولم يكن هناك في العالم كله صورةٌ أخرى للمستر «إكس»؛ لسببٍ بسيط … أن «إكس» قد أجرى عمليةَ تجميلٍ في وجهه، غيَّرت ملامحه تمامًا.»
كان الحصول على شريط الفيديو الذي يحتوي على صورةٍ لزعيم «سادة العالم»، مُغامرةً مُهمة وجب على «الشياطين» القيام بها للتعرُّف على شكله؛ إذ أجرى عمليةَ تجميلٍ غيَّر بها ملامحَ وجهه تمامًا. وبالرغم من نجاح «عثمان» في الحصول على نُسخةٍ من الشريط بعد مُغامرةٍ عنيفة، فإنه اكتشف أن الشريط ناقص؛ ولذا بدأ دورُ «الشياطين» في الحصول على نسخةٍ كاملة من الشريط. هل سينجح الشياطين؟ سنرى!