«قُدِّم «شمروخ» للمحاكمة … وحُكم عليه بالسجن عشرين عامًا … ومنذ فترة أُفرج عنه، وبدلًا من أن ينسى ماضيه السيئ … ويبدأ من جديد … عاد إلى حياة الإجرام، وكوَّن فريقًا جديدًا من «المطاريد».»
حدَّث المفتش «سامي» المغامرين عن المُجرِم العملاق «شمروخ»، الذي طارده قبل خمسةٍ وعشرين عامًا أثناء عمله في الصعيد، ثم عاد العملاق للظهور مرةً أخرى في الشمال، فبدأ المفتش «سامي» في مُطارَدته في المعادي وحلوان. وعلى الرغم من أن المفتش «سامي» أخبرهم أنها عمليةٌ كبيرةٌ ليس فيها ألغاز، فإن المغامرين وجدوا أنفسَهم مشتركين في هذه المغامرة. كيف حدث ذلك؟ هيا نرَ!