«عندما كنتُ أدخل معه الغرفةَ السِّرية، كان يجلس ويُمارس هِوايته في إصلاح الساعات … وكان يُكرِّر أمامي باستمرار: لا تنسَي الساعةَ السادسة؛ إنها الساعةُ التي تَحلُّ كلَّ المشكلات!»
قرَّر المغامرون دخول قصر «إلهامي» بعد أن أخبرَتهم «سحر» حفيدتُه أن ثلاثة أشخاصٍ استولَوا على قصرِ جدِّها وطردوا جميع العاملين به. وعند دخولهم اكتشفوا أن القصرَ قد تَعرَّض للنهب، وأن هناك غرفةً سِريةً معظمُ أرقامها السِّرية من الرقم ٦، ولها علاقة بالساعة السادسة؛ أهمِّ ساعةٍ في القصر كله. مَن هؤلاء اللصوص؟ وأين ذهب الجَد؟ وما سِر الساعة السادسة؟ هيَّا نَحُل اللغز مع المغامرين!