«لقد أطلق «الكنعانيون» — وهم من الشعوب التي استوطنت مصر قديمًا — اسم «بوحول» على هذا التمثال الضخم، ثم حُرِّف الاسم بعد ذلك إلى «أبو الهول».»
سمعَت «نوسة» مُواءَ قطة في الحديقة ليلًا، فخرجت لإنقاذها، وكانت المفاجأة؛ مجموعةٌ من الأفراد يخطفون رجلًا ذا ساقٍ خشبية ويهربون به، وورقةٌ مُلقاة على الأرض أسرعَت «نوسة» إليها وأخذتها، وفي الصباح بدأ المغامرون يَحلُّون هذا اللغز. ما قصة هذا الرجل؟ وماذا حدث له؟ وما سرُّ هذه الأرقام والرموز التي بالورقة؟ للإجابة عن هذه الأسئلة هيَّا بنا لنعيشَ هذه المغامرة المثيرة مع المغامرين!