«هناك مجالٌ كبير للشك في أن عصابةً ما … من العصابات التي صارعَتها «ش. ك. س» … قد خطفَت «هشام»، إما انتقامًا من رقم «صفر» … أو لابتزازِ أمواله … أو للحصول على معلوماتٍ منه عن منظمة «ش. ك. س».»
مرَّ أسبوع على غيابِ رقم «صفر» عن مقر المنظمة دونَ اتصال؛ وهو ما أثار قلَق نائبه الذي بدأ يبحث عن سبب غيابه، فاكتشف أن «هشام» — ابنَ أختِ رقم «صفر» — تَعرَّض للاختطاف في القاهرة، وأنه قرَّر السفرَ والبحث عنه. تواصل النائبُ مع «أحمد» وأبلغه بذلك، واتُّفِق على ذَهاب مجموعةٍ من الشياطين إلى القاهرة، والبحث عن «هشام». هل سينجح الشياطين في إنقاذ «هشام»؟ سنرى!