«إنني لا أستطيع الوقوفَ أمام أيِّ عملٍ إنساني … لقد مررتُ بظروفٍ مُماثِلة … وليس عندي مانع من أن يسافر عددٌ منكم إلى «روما» للبحث عن «كارلو»؛ إن واجبنا أن نُساعد الذين ساعَدونا.»
تَذكَّر «أحمد» و«عثمان» السنيور «بنيتو» وزوجتَه اللذين استضافا الشياطين في منزلهما في روما، وتَذكَّرا أيضًا ابنَهما «كارلو» المخطوف، الذي يُشبِه «أحمد» كثيرًا، فقرَّر الشياطينُ البحثَ عنه، واستعدُّوا للسفر إلى «روما»، وفي المطار سُرِقت حقائبهم. حدَثٌ غريب في بداية المغامرة! هل لهذه السرقة علاقةٌ بخطف «كارلو»؟ وهل سينجح «الشياطين» في الوصول إلى «كارلو»، وإعادتِه إلى أبوَيه؟ هيا بنا نعرف الإجابة!