ما بين «الفاتح» محمد الذي دخل القسطنطينية في العام 1543 مظفرا على حصان أبيض، و«المنفي» عبدالمجيد الذي خرج منها في العام 1924 مطرودا في قطار الشرق السريع، يحكي كتاب «القسطنطينية المدينة التي اشتهاها العالم 1453 - 1924» في الجزء الاول منه قصة عشق سلالة حاكمة لمدينة حولتهم من أمراء إمارة مجهولة إلى أباطرة واحدة من أقوى إمبراطوريات العالم الحديث المبكر والحديث، وأطولها عمرا واكثرها حضورا على مشهد الاحداث العالمية.