توجه الإسلام إلى في خطابه إلى كل الناس كافة
ولم يجعل للمسلمين ميزة خاصة على غيرهم إلا بالتقوى والعمل الصالح كما علمهم أنهم ليسوا عبادا مختارون لعوامل عنصرية أو جنسية أو اعتبار بل جميعهم سواء.
ومن هذا المنطلق العقدي أبصر المسلمون طريقهم
فعاملوا الناس جميعا في عصور تمكنهم معاملة السمو في المستوى الإنساني