اهتمام العالم بأفريقيا يتزايد ويطرد فينشئ لها المعاهد المتخصصة، والدراسات التفصيلية، ونحن كعرب ملزمون قبل غيرنا بفهم أوضاع القارة ومشكلاتها، حتى نكون على صلة بما يدور ويجري حولنا. ولا ننسى أن أكثر من ثلث سكان القارة الأفريقية عرب، أو ذوو قربى للعرب.
ولذلك وجدنا أنه قد يكون من المفيد أن ندلي بدلونا في عرض بعض الصور والجوانب الخاصة بالقارة، واخترنا بعض القضايا التي نعتقد أنها قد تكون بعيدة عن التداول، وسلطنا عليها الضوء وهي:-
مكانة أفريقيا في العالم، وقضية العرب وأفريقيا، وقضية اللغة، وقضية الزنوجة، وانتهينا بقضية الوحدة القومية