الموت يضرب بصمت... "وصلت الرسالة عند الإفطار. كانت رسالة محلية طبع عنوانها بالآلة الكاتبة. فتحتها فوجدت كلمات وأحرفاً مطبوعة وقد قصّت ولصقت على ورقة. حدقة إلى الكلمات لحظات دون أن أستوعبها، ثم شهقت..."!
في البداية لم تسبب الرسائل الحاقدة المجهولة إلا الرعب، ولكنها انتهت بجريمة قتل. والسؤال هو: من سيكون الضحية التالية؟