صدر هذا الكتاب بما اشتمل عليه من موجز لكثير من موضوعات الآثار المصرية بالإنجليزية عام 1945 ثم ظهرت منه طبعة ثانية عام 1961 أعقبتها طبعة فريدة عام 1988، ورأيت ترجمتها للعربية لما عالج من موضوعات لها أهميتها لعدد من المختصين والعاملين في مختلف فروع الآثار، فكان لها قيمتها ومنزلتها على إيجازها وذلك فضلا عما حرص عليه المؤلفون من إيراد أمثلة من المتحف المصري بأرقامها وأماكنها