في مفاغمة ماتعة ، وعبر حكايات الحب ، تنقلنا غادة السمان بجناحي توق ودهشة ، وعبر صفحات كتابها ( الأبدية لحظة حب ) إلى مدارات ملونة ، وأحياناً رمادية، في حوارات وخواطر وشذرات ومنولوجات صارخة وهي تدور حول محورين اثنين وهاجس متأجج : الحب والحرية .. الحب الذي يعيد الرماد جمراً، والحرية لا تعرف إلا التحليق