"وفي نظري، الفارق ليس كبيراً حقاً بين كتابة القصص وتحضير الأرواح، لكنني لم أشعر يوماً بالرغبة في النشر وظللت أكتب قصصي بصمت داخل رأسي كالأشباح، وصرت أول كاتبة أشباح عربية، فالذين أكتب لهم يطالعونني حتى لو لم تنشر كتبي، إنهم ببساطة يقرأون بالتخاطر كل ما لا أكتبه على ورق