عرفت البشرية علي مدي تاريخها علي الأرض الشر بكل الصور وأشكاله ,ولكنها كانت دائما تفاجأ بنماذج تجعلها تتوقف عندها طويلا بفعل الصدمة التي تعتريها بسبب خروج هذه النماذج أو هؤلاء الأشرار الصارخ علي أدميتهم وإنسانيتهم وتحولهم ببشاعة إلي وحوش ضارية تتخفي وراء ملامح بشرية!!
بعض هؤلاء طواغيت ما أن وصلوا السلطة في بلاهم.
حتي أماتوا ضمائرهم