"يتوقف هذا الكتاب أمام القلق شاغلاً في العلاقات الثقافية، في حضور الآخر، في أسئلة الاختلاف سواء تمرأى في الأدب أو الفكر أو الفن.
القلق هو ناتج الوقوف أمام الاختلاف، اختلاف الثقافة عن ثقافة أخرى، أو هو ناتج عن الأسئلة المحيرة التي لا تتوقف المعرفة عن طرحها والتنامي من خلالها سواء كان ذلك أمام المفكر أو الشاعر أو الفنان