لم يلتقِ توماس بفاني وماكسيم منذ أيّام الدراسة، مع أنّهم كانوا أعزّ الأصحاب، تجمع بينهم صداقة فينكا المميّزة. وها هي حفلة لقدامى الليسيه تلمّ شملهم. فمنذ 25 سنة، وفي ظروف غامضة جدًّا، ارتكبوا جميعًا جريمة مروّعة، وواروا جثّة القتيل في حائط الجمنازيوم الذي سيـُهدّ بعد الحفلة لتشييد مبنى جديد. قنبلة موقوتة ستنفجر حتمًا لتُظهر الحقيقة وتَكشف الأسرار