ربما لم يحن الوقت لأقص عليكم حكايتي.. التي أظنها لم تنتهِ بعد.. ولكني سأقص عليكم نبأ شخصٍ أحببته وهو من ساعدني للقدوم هنا، رجل ترك كل شيء خلفه ليظفر بحياة جديدة، فكانت رحلته تستحق الخلود والذِّكر لما قدمه في سبيل المستضعفين.. كان هناك يوم اشتعلت رؤوس الجبال وفتكت غيوم الموت السامة بالأبرياء.. تلك حكايته وتلك قصته.. فأنصِتُوا