«وكان «تختخ» — عندما بدأت حوادثُ هذه المغامرةِ العجيبة — يسير وحيدًا على درَّاجته وخلفه «زنجر» قريبًا من كورنيش النيل … ينظر حولَه في كلِّ اتجاه لعلَّه يعثر على الولد الصغير التائه … وفجأةً أحسَّ بصدمةٍ مفاجئة.»
وجد المغامرون الخمسة أنفسَهم أمام تحَدٍّ جديد، وأسئلةٍ لا توجد لها إجابة، وحوادثَ غريبةٍ لا يستطيع أحدٌ تفسيرها، فمَن هو الرجل الثاني؟ ومَن هو الرجل الأول؟ وما سرُّ الفيلا المهجورة؟ وماذا حدث للساكن الجديد بها؟ كلُّ هذه أسئلةٌ إجابتُها بين سطور هذه القصة المثيرة!