قصص تتخلل العناصر و مشاعر الأشياء و الكائنات . هو إذن أدب يؤنسن و يروحن الطبيعة و الكون ، و من هنا طابع الإشراق و الصوفية فيه ، بأسلوب يفتح النص و يشرع ألغاز الأنسان المعاصر و مخاوفه على رياح الأسطورة .
يتنكب إبراهيم الكوني مهمة تنقية روح الأنسان من عجرفتها و وحشيتها من خلال استقراء التفاصيل الصحراوية