هذه الكوكبة من الأفكار، هذا الخليط من الآيدولوجيا والحب، لوحة الفسيفساء المنتصفة بين لون الطين، ولون الدم، هذه وليمة لأعشاب البحر التي نمت في رأسي، حتّى سمعت من الداخل أصوات موج لبحر مدينة بونة، وضفاف النهر الشّاهد على القادمين على ظهر خيل أو ظهر دبابة، وضفاف دجلة.