يتألف الكتاب من سبعة فصول رئيسية تتركز في معظمها حول العلمانية و فلسفة التنوير, تراجع اﻷنظمة الوضعية و مناقشة الشيوعية و الرأسمالية, الرسول نموذج للكمال البشري, الحل اﻹسلامي لقضايا المرأة, اﻹسلام بين الديكتاتورية و الديمقراطية, رد شبهات الملاحدة حول القرآن الكريم
استخدم فيه الشيخ الشعراوي كعادته أسلوبا بسيطا سلسا قريبا لﻷفهام
تراه تارة يخاطب عقل القارئ مؤنبا و هازئا تارة أخرى
كتاب رائع بكل معنى الكلمة يغني عقل الشباب المتعطش لقوة المناظرة و افحام مهاجمي اﻹسلام و مدّعي الشبهات