صدرت هذه الرواية باسم "الآباء والأبناء" في مجلة أسبوعية اسمها "الرسول الروسي" كانت تعتبر لسان المدرسة الجديدة.
هذه الرواية عمل فني لا يخضع للزمان والمكان، لأنها تعالج شؤون الإنسان من حيث هو إنسان، وتتناول حياة المجتمع من حيث هو مجتمع حي يتغير بتغير الأفراد والأجيال، ويتطور بتطور العادات والمذاهب والأفكار