كان لخواطر الإمام الشعراوي حول قضية المرأة إلهامات من وحي النص القرآني لان القرآن الكريم جعل للمرأة كل تكريم
فعاشت ماضيها البعيد محرومة من كرامتها وفي ظل الإسلام وجدت رعاية التكريم وعناية التعظيم
وجدت قضيتها حكم فيها خالقها ولا حكم بعده
فإلي الأم والاخت والحبيبة نسوق ما قاله الإمام من فيض المصدر الأصيل وذلك لإحقاق الحق وإزهاق الباطل وفي مستقبل الأيام ما يثبت أن ليس للمرأة من منصف إلا القرآن وليس لها من تكريم إلا في الإسلام