يتناول أنور السادات - الرئيس المصري الأسبق- بشكل موجز السنوات التي سبقت حركة الضباط الأحرار في يوليو 1952، ويتناول علاقة الحركة بالملك والأحزاب والإخوان.
تم منع هذا الكتاب من التوزيع بعد وصول السادات للحكم في عام 1970 لأنه لم يكن يبرزه بشكل القائد والمحرك الأساسي لحركة الضباط بالقدر الذي كان به جمال عبد الناصر