أرتور بِلانو وعوليس ليما، رجلا التحري المتوحشان، يخرجان للبحث عن آثار ثِساريا تيناخيرو، الكاتبة الغامضة المختفية في مكسيك السنوات التالية مباشرةً على الثورة، وهذا البحث -الرحلة ونتائجها- يطول عشرين سنة، منذ عام 1976 وحتى 1996، الزمن القانوني للتيه، مفترقين من خلال شخصيات وقارات مختلفة في رواية فيها كل شيء: الحب والموت، والقتل وتسللات سياحية، مشافٍ عقلية وجامعات، اختفاءات وظهورات