خلف ستار التاريخ يقبع هو .... بطلا يحمل إرثا يتٌوراث عبر العصور .... لم يُكشف عنه قبلاً ... لكنه حمل على عاتقه إنقاذ الأرض عبر الزمان .... كٌتبت من خلاله الملاحم .... أجُهضت من خلاله حروبٌ نووية .... لكنه ظل كما هو خارج الستار .... ليقف مدونًا للتاريخ دون أن يَكتب فيه .
هنا فقط سترى ما فعله الشيطان الأكبر ، آنو ، ليليث، عشتار ، خومبابا، لوياتان، الميناتور ، ميدوسا عبثًا بالأرض .
هنا فقط سترى نشأة أنتيخرست، أبوليون، اتحاد دولتي يأجوج ومأجوج لتشعر معهما بلهيب الحرب النووية الأولى.
ستعيش الجانب المظلم من تاريخ الأرض، حينها فقط سترى طاقة النور الممتدة على مر الزمان، طاقة تتشكل في ذلك الإسم الذي وقف عائقًا دومًا أمام نهاية الأرض، لتجد ذلك البطل الذي دوَّن التاريخ ولم يدوِّن به.
لتجد ديمون ........