«نحن اليوم أمام ظاهرة عكسية، حيث صار أبطال الأمس هم أشرار اليوم، وأشرار الأمس صاروا هم أبطال اليوم».
تدور فكرة الكتاب حول تتبع ظاهرة تصدّر "الأشرار" مؤخرا للأدوار الرئيسية في السينما العالمية، وتنحية "الأبطال" إلى الأدوار الثانوية، وذلك من خلال رصد الظاهرة من عدة زوايا (الأدبية - النفسية - الفلسفية والفكرية - التاريخية - المصالح السياسية والاقتصادية).