رؤية نقدية للواقع العالمي المعاصر في ضوء تحولات جذرية غيرت المشهد العالمي والعلاقات الدولية والمجتمعية والفردية. يحدثنا عن تجليات التقدم العلمي والتقاني، وأثر ذلك في نشاط الإنسان وفي الطبيعة التي تغيرت جذريا، فلم تعد هي الطبيعة، أي الموضوع المستقبل والمنفصل عن الإنسان. ويحدثنا عن نتائج ذلك فيما يسميه المخاطرة المصنوعة وفقدان اليقين المصنوع،