رواية تحكي عن قرية لبنانية إبان الاحتلال التركي، وتستحضر الذاكرة الأحداث والأشخاص، فإذا كل حدث قابل للكثير من التأويلات المتناقضة، وإذا كل شخص مختلف حول حقيقته، ولكن ما يبقى موثوقاً به هو الجوع المذل والعاطفة المتأججة والتصدي للقهر.
حصلت على جائزة الناقد للرواية 1992