الكل يعلم ما للعلماء من مكانه , حيث رفع الله من شأنهم وأعلى في درجاتهم , وقد جاءت هذه الرسالة التي فيها من الأدلة الشرعية وكلام أهل العلم ما يشفي ويكفي في التحذير من غيبة العلماء والوقوع في أعراضهم , نظرا لتهاون كثير من الناس في الأمر وتساهلهم فيه , مما أحدث خللاً في التصور والسلوك