كان الرجل العجوز أليهو ويلسون يمتلك ولاية بيرسون فيل بكل تفاصيلها . وفي العام 1921 كان مردود العمل سيئاً فقرر أليهو إيقاف العمل في المصانع والتخلص من سطوة العمال .
فأضربوا لمدة 8 أشهر مما دفع بأليهو إلي استخدام عصابة من المجرمين واللصوص للتخلص من الإضراب والقضاء علي الانتفاضة العمالية بشراسة .
وعندما توقف القتال لم يعد أليهو قادراً علي التخلص من أفراد العصابة فاعتبروا المدينة غنيمة لهم .
مساء يوم عُثِر علي دونالد ، نجل أليهو ويلسون ، مقتولاً بأربع رصاصات ، فاتجهت التحقيقات نحو اتهام العصابة ، إلا أن التحقيق يتخذ مساراً آخر عندما تتداخل عناصر جديدة ومفاجئة في الكشف عن هوية القاتل