تَعرَّضَ النَّبِيلُ رولاند أدير لِلقَتلِ فِي مَنزلِهِ بِلندن في ظروفٍ غامِضة؛ حَيثُ أُطلِقت رَصاصةٌ على رَأسِه وهُو جالِسٌ فِي غُرفةِ الجُلوسِ بمَنزِلِه، ولَمْ يَسمَعْ أَحدٌ فِي المِنطَقةِ صَوتَ إِطلَاقِ النارِ أو يَرَ الجانِي. زارَ الدُّكتُور واطسون، صدِيقُ الرَّاحلِ شيرلوك هولمز مَوقِعَ الجَرِيمة، لكِنَّه لَمْ يَصِلْ إِلى شَيْء، وعِندَما أرادَ العَودةَ إِلى مَكتَبِه، اصْطدَمَ برَجُلٍ عَجُوزٍ يَحمِلُ كُتبًا، وعِندَما وَصلَ إِلى مَكتَبِه طلَبَ ذلِكَ العَجُوزُ لِقاءَه، وتَبيَّنَ أنَّه شيرلوك هولمز، وأنَّه لَمْ يَمُت، وهَا هُو قَدْ ظَهرَ ليَحُلَّ لُغزَ قَضِيةِ النَّبِيل رولاند أدير. تُرَى هَلْ يَستطِيعُ هولمز حلَّ القَضِيةِ كالمُعتَاد؟ ومَا الخُطةُ التِي وَضعَها لإِلقَاءِ القَبضِ عَلى القَاتِل؟ وقَبلَ هَذا كُلِّه، كَيفَ تَمكَّنَ هولمز مِنَ النَّجاةِ مِنَ المَوْت؟ اقرَأِ التَّفاصِيلَ المُثِيرَة!