يتحدث هذا الكتاب عن الخطوات الأولى على درب الحياة لشخص مكسيم غوركي؛ بطل القصة هو الكاتب نفسه ، يتناول في السرد تلك السنوات العسيرة والمريرة من عمره، عندما كان يعيش يتيماً في بيت جده القاسي بعد أن فقد أباه وأمه.
وهنا بالذات، في بيت الجد، احتك مكسيم غوركي لأول مرة بقسوة وظلم عالم روسيا القديم قبل الثورة