يَحكِي البحَّارُ العَجُوزُ جون كلالتوس لمُراسِلِ جَرِيدةِ «صن» عَن نَظرِيتِه العَجِيبةِ عن وجودِ فَجْوةٍ كَبِيرةٍ في عُمقِ باطن كَوكَبِ الأَرْض، تَمتدُّ مِن قُطبِه الشَّماليِّ إلى قُطبِه الجَنُوبي. تُرَى مَا الذي يَعتقِدُ بوُجودِه داخِلَ هذِهِ الفَجْوة؟ ومَا الشَّواهِدُ التي قَد تُدلِّلُ عَلى صِحةِ نظريته؟ هَلْ يُوجَدُ مَن يَعِيشونَ في تِلكَ الفَجْوة؟ وإنْ كانَ هَذا صَحِيحًا، فكَيفَ تَبدُو الحَياةُ هُناك؟ هَذا ما سنَعرِفُه في هذه الحِكايةِ المُثِيرةِ للبَحَّارِ العَجُوز