ظن الجميع أن حادث سقوط إميلي أرونديل على كوة من المطاط تركت على السلالم قد تسبب فيه كلبها .
و لكنها كلما فكرت في سقوطها أكثر زاد اقتناعها بأن أحد أقاربها كان يحاول قتلها ..
في السابع و العشرين من شهر أبريل كتبت شكوكها في خطاب و أرسلته إلى المحقق هيركيول باورو .
الغريب في الأمر أنه لم يتلق الخطاب حتى الثامن و العشرين من شهر يونيو ..
بعد وفاة إميلي بالفعل