ترتبط "مدرسة الأزواج" بــ"مدرسة الزوجات" بوشائج تربوية أدبية، ففي كلتا المسرحيّتين يدور الأمر حول التربية: تربية المرأة في مدرسة الزوجات، وتربية الرجل في مدرسة الأزواج.
تتضمّن هذه المسرحية ثلاثة فصول نظمها "موليير" شعراً، وقد حقَّقت في تمثيلها نجاحاً باهراً، أمّا العنوان الذي وضعه لها فله مغزاة البعيد، إذ إنه يريد من كلمة "مدرسة" المسرحية التي يتعلّم فيها كل من يريد التعلّم