حظي هذا الكتاب باهتمام دارسي الفكر الإسلامي لم أثاره من حوار,وظل الجدل محتدماً بصدد تثمينه مابين مادح وقادح,مؤيد و مندد,فقد عارضه البعض باعتباره خروجاً عن مناهج السلف الصالح,بما يدخله في إطار البدع و الضلالات,وقرظه البعض الآخر لأنه عالج المسكوت عنه و فجر اللا مفكر فيه في التاريخ و التراث العربي الإسلامي