ترصد رواية الناقوس الزجاجي حياة فتاة أمريكية في ريعان الشباب و هي على شفا انهيار عصبي. تبدو الصورة مغرقة في المأساة و المفارقة إذ لا شيء في حياة إيستر غرينوود، بطلة الرواية، يشير إلى هذا المصير المأساوي. فبعد فوزها في مباراة لمجلة موضة، تذهب إيستر إلى نيويورك لتتعرف على مظاهر الحياة الأمريكية. لكنها حينما تعود إلى بلدتها تعود و قد تهشم شيء ما بداخلها