فى أكثر من رواية ، كانت رجاء عالم تدور حول عالم مكة ، معبرة عن حبها وشغفها بكل ما يحيط بتلك المدينة ، تدور فى الهامش الأسطورى ، تكتب عن مكة / المدينة ، الغيب ، كأنها تبحث عن بوابة للدخول الى المتن : الانسان .
هاهى فى " طوق الحمام " تخترق تلك البوابة ، وتسير ذهابا وإيابا عبر " آلة للزمن " تجوب ذلك الوجود الانسانى ، الذى هو وجوده الشخصى أيضا