تحمل الرواية في ثناياها مغامرة… وقصة حب… تنقل القارئ إلى عالم آخر… ينتقل الروائي ضمن مساحات زمنية ومكانية يصور خلال مجريات الأحداث صحراء الثلاثينات من خلال وصف العواصف الرملية في تلك المساحة وفي تلك الآونة… الرؤية خيال يقطف من الواقع لقطات وأحداث حيث تمتزج الشخصيات الحقيقية بالشخص الخيالي لتعطي سرداً يمتلك قوة ورشاقة مدهشتين… رواية ضخمة عنيفة فلسفية، عميقة الحكمة.. يحكيها مايكل أونداتجي الروائي الذي يمتلك قلب شاعر.