بدا طلب ماتيلدا بنسون بسيطا بما فيه الكفاية عندا التمست يد المساعدة من بيري ماسون, رحلة بحرية إلى سفينة مقامرة ترسو على مسافة تزيد عن اثني عشر ميلا وإعادة شراء سندات الدين الموقعة من قِبل ابنة أخت السيدة بنسون. ولكن بعد وصول ماسون إلى الكازينو العائم، يكتشف مشاكل كثيرة – و بالأخص مالك السفينة الذي تخترقُ رصاصةٌ رأسه. والغريب في الأمر أن ماتيلدا وابنة أختها أيضا على متن تلك السفينة. . . عندها يُطلقُ شخصٌ ما الرصاص من خلال الدرابزين..هل لدى عميل بيري ماسون ما يُخفِيه ؟