يعرض للحقائق والأوهام التي شاعت عن أبي حيان التوحيدي والتصقت به قديمًا وحديثًا رغم كثرة ما كتب عنه، محاولاً تحقيق الاتهامات والمناقب والفضائل ورادًّا على أسئلة هل كان التوحيدي زنديقًا وفيلسوفًا وهل كان معتزليا وصوفيا؟ وهل أحرق كتبه؟ وما هي مكانته بين الرواية والإبداع وغيرها من الموضوعات